بطاقة شعار : المجتمع
سلطة الجمال: لماذا يثق الناس في الأشخاص الجميلين أكثر...
المحظوظون جنيا اصحاب الشكل الجميل ومعايير الجمال المناسبة سيتم التعامل معهم على اساس مختلف معاملة شخص متفوق من ناحية الشكل ماشي هي...
البطمي ينتقد اولئك الذين يسقطون تجاربهم على الآخرين...
بنادم ديما فاش كيبغي يعطي الرأي ديالو فشي حاجة و أنا ملاحظ هادشي فينا حنا المغاربة بزاف ديييما كينطالق من نفسو و تجريبتو مثلا...
تقديس الأشخاص مرض مزمن تعاني منه الأمم المتخلفة
■ هذا المقال كُتب خصيصاً للعبيد..عبيد الأشخاص والذين يقدسونهم..فإن كنت حرا يا صديقي فافتخر بنفسك وإن كنت عبداً فأقول لك تحرر من عبوديتك...
بوتفادين ينتقد العقلية الإسلامية التي تطبق الشريعة...
هاد النوع للي عندو العقلية ديال يتدخل فحياة هاد السيدة بالضبط وينتقد الاختيار ديالها فاللبس، راه أغلبيتهم كايبان ليهم تطبيق الشريعة...
قفزة أيديولوجية من المرحلة اللاهوتية إلى ما بعد الحداثة...
*** قراءة شخصية فالواقع المغربي (une grille de lecture parmi d'autres) : إلى كانت المجتمعات الغربية مرت من المرحلة اللاهوتية لي تميزت...
ممارسات جنونية للحرية تضع المجتمع الغربي في ورطة !
واحد الأستاذة جامعية و ناشطة حقوقية أمريكية سميتها راشيل دوليزال معروفة بالشراسة ديالها في الدفاع عن حقوق السود و كانت كاتقول فالإعلام...
من هو المثقف في نظر المجتمع ؟
البدو المخرفين حاطين للمثقف واحد الصورة نمطية سخيفة و انا انحط ليكم بعض أوصاف المثقف المزيف عندنا في المجتمع :كاين معايير تقليدية...
لماذا تفشل الثورة و سعينا الدائم نحو التغيير ؟
إن آليات التغيير، إذا كانت حقيقية، عادةً تبدأ بالداخل؛ أما إذا كان التغيير ظاهريًا، أو نابعًا من تأثيرات خارجية، سواء كانت تراكمية...
مغالطات التيار المحافظ في نقد العلاقات الرضائية
فيما يخص العلاقات الرضائية.. ديما كانسمع و كانشوف نفس المغالطات كاتتعاود من طرف التيارات المحافظة.. يا إما مابقى عندهم مايقولو و كايعاودو...
عصيد..عندما تعمد العقول الصغيرة إلى التحريض والإشاعة
الكتابة بدافع التحريض وإشاعة الكراهية هي أحط أنواع الكتابة، لسبب بسيط هو أنها تخلو من الفكر، ذلك لأن الجهد الذي يتطلبه التفكير...
"التحرر" يأخد منحى خاطئ لمفهوم التمرد ليصبح وهما لا...
ثنائية البنية المفاهيمية والبنية السلوكية ج١. آفة مجتمعاتنا تتسم بردة مزمنة وتيه سلوكي أهوج والأخير يتجسد بعهر صارخ في...
