الإله"أمون" ميثولوجيا مشتركة بين الأمازيغ و الفراعنة

الإله"أمون" ميثولوجيا مشتركة بين الأمازيغ و الفراعنة

الأمازيغ قديما قبل الديانات السموية ...
  عبدو " الإله الكبش " أو ما يسمى عند الأمازيغ والفراعنة " إله آمون " وهو إله أمازيغي ديال التنبؤات بالدرجة الأولى  نتاقل فيما بعد الى المصريين ومزجو عبادته مع إلههم " راع ". ليسموه "آمون راع "....
          بنى الأمازيغ معبد بمنطقة سيوة ( المتواجدة بمصر حاليا وباقي عايشين فيها الأمازيغ ) ... 
       وكيحجو ليه كل سنة لتقديم القرابين والأضحيات والطقوس  ... وهو نفس المعبد لي زارو الإسكندر المقدوني و نسب راسو لهاذ الإله  والمسلمين كيسميوه اليوم  ذو القرنين ..
         وفداك الوقت كانو الكهنة لخدمة آمون كيتسماو " أگرأمون " تبعة أمون أو خدم أمون ... 
        فمنطقة سوس بالطبع بعد ظهور الديانات السموية المسيحية واليهودية سيعتنقها بعض قبائل المنطقة لكن السواد الأعظم غايحتافظ بآمون ...
      بعد مجيئ الإسلام بعقيدة " توسعية " الذي كان في مصلحتها ، غاتحول قبائل المنطقة الى الدين الجديد وقبوله  لكن بشرط ..
      إحتفاظ خدم أمون بإمتيازاتهم ومكانتهم الإجتماعية لتتحول هذه الطبقة من خدمة آمون إلى خدمة آتون إله الإسلام وهي لي كتسمى الى وقت قريب  " إگرَّامن " الشرفة أصحاب الكرمات  ... و عوضت التضحية القديمة بالتضحية الإسلامية  مع  الإحتفاء بالكبش عبر طقس" بيلماون " ..

 بين قوسين  ( الكعبة بناء ما قبل إسلامي تشرف عليه قبيلة قريش وكل قبيلة من قبائل العرب كانت تضع فيها صنمها الخاص مع كبير إله قريش" هبل " ويحج لها العرب ويخلعون ملابسهم المليئة بالذنوب حسب إعتقادهم و يبدؤون الطواف و التلبية لهبل وتستغل قريش هذا الحج فالتجارة بإعتبارها قبيلة تجارية بإمتياز .. و لم تقبل قريش الإسلام إلا بإمتيازات وهي بقاء الحج والإسلام لم يلغي هذا سواء الكعبة وأنها بيت الله  او الطواف أو  التلبية التي لم تتغير حتى في النطق ولا فكرة لباس الدنوب الاحرام ، بل حوره وأزال هبل واعطاه صبغة من الدين الجديد وأضاف حجر اسود لتقبيله ، والولاية والإمامة لقريش وبقائه مورد رزق تجاري  كبير  الى  اليوم  ..الخ    .. ) غير باش متقولش ليا عادة وثنية ونقطع عليك الطريگ... لأن الطقوس كما كانت فهي وضعية و كتحسب بالبعد لي عطيتيه ليها اليوم ...

ما هو رد فعلك؟

0
like
0
dislike
0
love
0
funny
0
angry
0
sad
0
wow