حملة محاربة اللغة العربية في تركيا تعود للواجهة !

حملة محاربة اللغة العربية في تركيا تعود للواجهة !

أردوغان يحارب العربية لحماية لغته الوطنية وهوية بلاده التركية.
في هذه الاثناء تقوم السلطات التركية، بمنع اللاجئين والمقيمين العرب، أصحاب المحلات التجارية والمشاريع الصناعية، من كتابة لافتات ويفطات محلاتهم بالعربية.
وتمنعهم من إصدار فواتيرهم ووصولاتهم وسائر معاملاتهم بالعربية.
الحملة ليست جديدة، لكن عادت للواجهة، وأضيفت إليها قرارات أخرى، ويتم تطبيقها بصرامة وتشدد كبيرين، لدرجة أن السلطات التركية، تمنع حتى تشغيل أغاني عربية، في المحلات والشوارع؟!
كما تمنع اللاجئين من التجمع أكثر من ثلاثة أشخاص، والتحدث بالعربية بصوت مرتفع في الشارع.
ودوريات تفتيش يومية، توقف المهاجرين واللاجئين، وتقتحم المحلات التجارية، وتنزع اللافتات المكتوبة بالعربية. 
بالإضافة لعمليات الترحيل الكبيرة، التي لاتقوم بها أية دولة أوروبية، بحق اللاجئين.
......
الشيوخ والدعاة لي فارعين لينا راسنا، بخصوص الدارجة والأمازيغية، والمؤامرة على العربية، ضاربين الطم.
أما هادوك لي كايهضرو على عنصرية الغرب تجاه المهاجرين، والتضييق على اللاجئين، صافي غايديرو راسهم ميتين.
حسن الكتاني، المقرىء الادريسي أبو زيد... وأمثالهم من المتطرفين أو المهرجين والمتاجرين، مايقدروش ينتاقدو خليفتهم وولي أمرهم أردوغان، ولايتاهموه بالاتهامات لي كايعرفو يطلقوها غير فالمغرب، ولا على الغرب، لي هاز ملايين المسلمين وعاطيهم نفس حقوق المواطنين الأصليين، ويستحيل شي دولة غربية، تقول لصاحب شي محل ماتكتبش السمية دالمحل بالعربية.
....
ما رأيكم، هل مايقوم به أردوغان يصب في مصلحة بلاده، وهويتها ولغتها الوطنية، وبالتالي هذا حقه؟
أم ليس من حقه فعل ذلك؟

ما هو رد فعلك؟

0
like
0
dislike
0
love
0
funny
0
angry
0
sad
0
wow