إسرافيل المغربي يستنكر على عصيد ربطه الدائم الظواهر السكيزوفرينية في المجتمع بالتدين
علاش تنكتب فالدخلة ديال الجامع : راقبوا أحديتكم؟سؤال سولو شخص لاداعي لذكر إسمه، أحمد عصيد، هو سؤال ،الصراحة زوين، لكن الجواب عليه من طرف الأستاذ،شبيه بأجوبة سنة أولى إلحاد(طبعا لانشكك في عقيدة أحد)،ويكشف عن سوا سطحية فالرؤية،او عماء أيديولوجي ورغبة في تصفية حسابات مع الدين او مايسميه دائما السي عصيد،التدين ،من باب خاوية فعامرة طبعا؛)..فإذا أردنا الرد بشكل سطحي على الجواب اللي قال.غي البارح مثلا،شفت خبر إعلان في صفحة شوف أيت ملول،يقول أن شخص لقى 2500درهم طايحة،وتيطلب من مولاها يتاصل بيه باش يجي يدي فلوسو! من السهل القول،أن مادفع هذا الشخص إلى هذا التصرف هو خوفه من الله و ثنائية العقاب والجزاء(التي سفهها دادا احماد) ، و الاخلاق الدينية ..الخ..وقد يزيد شخص أخر ،على هاد الهضرة،شوف شباب فرنسا،أبناء المدرسة العلمانية، ملي تتقوم احتجاجات،كيفاش الإنسان المتحضر،ترجع شفار ومخرب..الخ
المسألة بنيوية، ولايممن تفسيرها بعامل واحد،كتدخل فيها كما جاء على لسان السيد نفسه،أزمة المدرسة طبعا، ونقدو نزيدو عليه،والتدين الطقوسي وتحول الدين إلى الأرطوبراكسية فارغة من أي بعد روحي،لكن العامل الأهم هو الاقتصادي..الحزقة أخويا،قد تدفع بعض البشر إلى إرتكاب الشرور والجرائم ، واعلم يارعاك الله،ان الإنسان ملي تيكون كابر فالخير،سواء فمجتمع مسلم او ضواحي بلدان علمانية، و قرأ فمدارس زوينة، وتربى فعائلة محترمة،راه مغيسرقش سباط من جامع او بلايستيشن من la fnac،اولا لأنه مربي وتيخاف الله مثلا او القانون،و خاصة لأنه يقدر يشريهم بفلوسه..اه..فماليزيا والله متيسرقو سبابط من الجوامع..والله يهدي الشباب.