استغلال النساء في الحروب والكوارث مخلفات الثرات الإسلامي المظلم

قضية استغلال الفتيات والنساء ضحايا الحروب والكوارث الطبيعية موجودة عبر التاريخ، وبما أننا في بيئة اسلامية، غتبقشش شوية غتلقا المجاهدين والجنود باسم راية الإسلام أجره كان من الغنيمة وسبي النساء والعذارى والبنات الصغيرات "يربيها على ايده"، لدرجة غتلقى من أعراف قوانين الحروب أنهم مخصهمش يقتلوا "الجنس اللطيف" لغرض في نفس يعقوب.

وبالتالي انكحوا ما طاب لكم من النساء وما ملكت ايمانكم مجاتش من فراغ، وكتولي عندك قبيلة من النساء من مختلف الأعمار والأجناس والعرقيات بصفتك رابح للحرب، وهادشي كتلقاه عند أمراء الحروب وعلية القوم، لدرجة هاد الناس "هاي" في المجتمع القبلي من يقضيو "وطرا" من شي وحدة كيدوزها للجنود والأتباع دياله..

بل كان الجنود كيختاروا حسب معيارهم للجمال ليقدمونها لأميرهم تزلفا وهدية طمعا في منصب.. واللي سالاو منها كتولي جارية في خيمته، كل مرة ودورها يا طبخ يا غسيل يا يتعلموا فيها أولادهم أساسيات الجنس...

هذا تاريخ عندنا ومزال كاين.. غتلقاه مزال في أفغانستان مع طالبان وامراء الحروب عندهم، عند داعش وفي بعض المناطق في شبه الجزيرة العربية.

ولكن ما ملكت ايمانكم وانكحوا ماطاب لكم من النساء تطور مفهموهما على حسب كل مجتمع واصبحنا نسمعوا زواج المتعة وزواج الفاتحة والزواج العرفي..

هادوا حاليا لفي المغرب يدعون للزواج من الفتيات ضحايا المناطق لضربها الزلزال بدعوى مبقا عندها لا حنين لا رحيم ولا يتيمة وأنه غيدير فيها خير حيث انقذها من البؤس والتشرد اغلبهم عقلية "ريد بيل لايت فيرسيون موروكو".. ولكن في الداخل ديالهم لا يختلفون عن من كان يسبي النساء ويتخذ الجواري لينكح له ما طاب ارضاءا لرغباته الجنسية وفتوحاته السادية ودائما تحا غطاء "هذا أمر من السماء" !