إستغلال رجال الدين لديمقراطية الدول الأوروبية بهدف النصب و الإستحواذ :مسلمي السويد كنمودج
الأكاديمية الإسلامية في السويد، (الأكاديمية يعجبوك بعدا فالسميات) وهي جمعية إسلامية تنشط في الدعوة ونشر الإسلام بكل حرية في السويد، وتتلقى دعما سخيا من دولة السويد، وأمورها المادية مبرعة ومفطحة أكثر من أبو حمزة مول الهمزة، لدرجة أنها كاتدير مفاوضات باش تكري واحد المقر بمبلغ خمسة دالمليون ونص.
أيييه اسيدي خمس ملاين ونص غير الكرا، وسير نتا خدم ودمر وعرق ونشف، هادو جايبينها غي بالبارد، والدعم كايجي من كل جهة.
طبعا بحال هاد الناس، كاياخذو لفلوس بالبكا والشكا والمظلومية والسعاية من كل جهة، وتبرعات مغسولي الدماغ... وشفنا أبو حمزة شنو داير فالدمادم.
حتى لهنا ماكاين حتى جديد، في عالم البزنس الديني.
الجديد والغريب والمضحك المبكي أسيادنا، هو أن مدينة مالمو دارت مهرجان تذوق الطعام، ناضت رئيسة الجمعية قالت لهم ماكاتحتارموش الإسلام والمسلمين، علاش دايرين هاد المهرجان فرمضان، دون مراعاة لمشاعر الصائمين.
دابا هادو ماشي مراض نفسيا!!؟
فاش كايآذيك نفسيا واحد كاياكل؟
فاش غايآذيك مهرجان تذوق الطعام؟
واش هاد السويد خاصها ترجع دولة إسلامية، وتغلق المطاعم والقهاوي فرمضان، ويتخباو منكم السويديين فاش يبغيو ياكلو، باش نتوما مشاعركم المريضة ماتتآذاش، لأنكم صايمين بزز وفاش كاتشوفو الماكلة كاتهاوشو وتجهلو وتجعرو؟
دابا خاصك تراعي مشاعر المسلم فاش يكون اقلية، وتراعيها فاش يكون أغلبية، وتراعيها فاش تكون فبلادو، وفاش يكون فبلادك.
اذا فطرت فبلادو غايحيح عليك لأنك، ماراعيتش مشاعر الأغليية، وإذا فطرت فبلادك غايحيح عليك لانك ماراعيتش مشاعر الأقلية.
هاد التفرعين والاستعلاء والمظلومية والبكائية وهاد اهبل تربح، ماغاتلقاها حتى عند شي بشر على وجه الكرة الارضية، كاينة فقط عند بعض المسلمين.
وهاد الفشوش كاملين، وكايخرجو بحال هادي يهضرو على العنصرية والاسلاموفوبيا في اوروبا، وهوما غي دايرينها تبزنيس.