ابراهيم مبشور يسرد قصة أبيه مع سيارة "رينو 12"- سيارة الأجداد- بشكل ساخر

هادي هي ديك المرا الحادڭة و الصبارة تاع الحديد. ختها فهاد اللون كان دبر عليها الواليد الله يرحمو اوكازيون، ماشي seconde main لا، فانطروازيام ماه، ايلا وقفك البوليسي و طلب منك الوراق، خاصك تكون لابس ليڭات بيضين و داير كارط كريز فصندوقة الزاج، بحال ايلا عاطيه مخطوطة من مخطوطات صنعاء.
ليردوز الشكل ديالها الانسيابي و الزاهد فالجمالية تصاوب على قبل السرعة، يعني غير صالحة للواطة و اصحاب التسركيل فالكورنيش...
للي دازت عند الواليد تتكون ساكتة كاع و شادة 60 فالكونطور.  ليردوز د المرحوم كانت خاوية من ليزوبسيون، خدام فيها الكسيراتور و الفران، لومبرياج و البواطافيتاس، الضو خدامة غير بولة وحدة و تتشعل غا بالليل بحال الضو د الزنقة. ما عندهاش أحزمة الأمان، هو فالحقيقة ليردوز ما تنفعكش الصمطة ايلا درتي كسيدة، غادي غير  تقجك، وملي يجيو الجدارمية غيعمرو ليك فالمحضر بلي متي منتاحر شنقا، و داركم ما يصورو والو من لاصورانص. نزيدك إفادة: عمرها شافت الميكانيك.
ليردوز د الفانطروازيام ماه، ما خداماش عندها لاجوج د السخونية، أصلا عمرها سخنات و بالتالي لاجوج طلع ليها الدم من التشوميرة و هي تقود فحالها، حيدات بوحدها من الطابل د بور، سلمات على الكونطور و المڭانة و الكونطاك و طلبات منهم السماحة. لاجوج د ليصانص حتى هو ما خدامش، هي ملي تيقرب يسالي ليها ليصانص تتولي امعكسة، انت مكراطي طروازيام و هي تتنزل للبروميان، ديك الساعة تيعرفها الواليد باغة تمشي لشي بومبة تعشى. الواليد ما كانش تيتفارق مع ليردوز، واحد النهار تهرس من يدو ليمنى و بقى تيسوكها، اركبت معاه كنا غاديين عند الأخ لخريبكة، شادين طريق و تيبان ليا الواليد تيكراطي الفيتاس بالأطراف د صباعو خارجين من الڭبص، بحال ايلا تيدوز الفيتاس بطرف جابانكولوبان. غادييين عافطين حتى قربنا لسيد الذهبي و هي تبان لينا واحد الكسيدة امقودة: طرانزبت مع كاميو امشارجي الحولي...لابيلانصات الحمرين تيهزو فعيباد الله و الحوالة مليوحين عينيهم خضرين و لساناتهم خارجين... دزنا من حدا الفاجعة و قال الواليد: شتي للي تيمشي بالجهد آش تيوقع ليه؟ وانا نقول ليه فخاطري: أتبارك الله على للي تيمشي بالمهل ! أنا بعدا من نهار ركبت معاك عمرني عرفت الكسيراتور د ليردوز كيداير، ديما عافط عليه حتى تيغبر ورا الطابي للي تحت رجليك....
ليردوز بعدما دوزات 6 سنين غيتخلص منها، انا طاح عليا العجب و تساءلت كيفاش الوليد اسمح فيها وهي عزيزة عليه؟ ملي درت البحث ديالي لقيت ليردوز هي للي طلع ليها الواليد فراسها و طلبات الطلاق الخلعي، باغة العفريتة تبدا حياة اخرى مع الفانتكاطريام ماه يكون تيفرق الخبز، او تيبيع دوا البرغوث فالسواق.